أصبحت أعشق الاسم بعد هذا الفيلم فأصبح الاسم لدى كاللعنه تغنى به منير و حفره باب الشمس بدمى
عشيقى القادم أسمه" يونس".
يبدء الجزء الاول بعد مولدى بعاميين بمخيم شاتيلا 1994
أصابنى الاشمئزاز فى البدء من طريقة تناولهما للبرتقال الفلسطينى ولكن مع مشهد القرنبيط لعنة سلوكيات تناول الطعام وأمنت بالعدم فى كل شى وأمنت به أكتر حين أمارسه مع العشيق لكنها دائما بداخلى أسألها كأنين الهجره المطلق أين تذهب لعنة القرنبيط الممتعه بعد أسطورة الفراش بالامس؟
حينما استدارت شمس موجهة السلاح لخليل أيقنت حينها انها خائنه لخليل وللقضيه واننى سأرى مشهد لاطلاق النار وسيل الدماء ولكن فجأنى ان الدماء التى سالت ليست دماء خليل .
"باينه مثقف الزلمه"
"ليش قالتله لسامح ابو دياب زوجتكُ نفسى وطخته"
وذاتى أيضا يسأل هل سأصير يوما كشمس وأعشق فدائى ولكن ليس كخليل ولكن كمن حفر فى دمائى اسمه
تركته يفكر وتركت أم حسن تدخن وتلعن وتسب فى مسلحى المخيم لتحمى خليل من لعنة شمس.
"دخيلك يايونس ماتموتيش "
لا أستطيع التصور الكثير فى مهنة الطب أن تكون أمام انسان أصبح جثه وتحدثه وتعالجه وتطلب منه الحقيقه_كيف كان الرحيل وكيف ستكون العوده_
مشهد فجر الصباح بعد الليله الممطره لخليل بمشفا المخيم السماء برتقاليه وزرقاء هدوء وصفاء وجمال الطبيعه دائما ما أتسأل أهى لعنة الله عليهم منحهم السحر وأعطاهم وجع الهويه
يدفع التفكير بسؤال أخر لعقلى _الهذا دائما ما تحمل اعمالهم الابداع والحنين والروح والالم والفرح دائما ما تحمل روح يونس الحقيقيه_
"وقفت بنص المخيم ودفعت برجليك وقلت من الاول"
حين يكسرنا الواقع فى طريق العوده ونجد من يصدر لنا الامل بتصميمه على الغاء الانكسار وننكسر ونطمع فى الغد وننكسر ونطمع ووو ويستمر التاريخ فى السخريه من ضحاياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق