بصراحه أنا تعبت وقرفت من موضوع التسليم دا , دا لو بنسلم حاجه بيعاقب عليها القانون كان زمانا لقينا طريقه .
بس فعلا أول مره أحس أن المره دى القرار فعلا للشارع التجربه فعلا للشارع مش للشباب ولا النخبه
الشارع لازم يحدد مصيره يا يكمل يمشى مدنى عادى أو يكمل عبد لبيادة العسكر أو عبد لشوية دقون وتجار كلام .
وهنا المشكله وهنا الفرق بينا وبين تونس, مش ناسيه لما السنه اللى فاتت كانت الثوره فى تونس شغاله ولما بدءوا يقولوا هتاف" أذا الشعب يوما اراد الحياه فلابد أن يستجيب القدر" , يومها مذيعة قناة العربيه كانت بتسأل المراسله هناك: الهتاف دا أصلا بيت شعر أزاى يعنى يعرفه شعب بأكمله و أزاى خطرلهم فكرة الهتاف به؟
كان رد المراسله معبر و واقعى: أن الشباب التونسى متقف جدا ومطلع فأصلا دور نشر الكتب تعد تجاره رابحه فى تونس من كثرة حب الشعب للمعرفه وغير أن تونس من الدول العربيه اللى محققه المراكز الأولى كدول عربيه شعوبها بتحب الأطلاع والمعرفه هى والجزائر ويمكن دا من الأيجابيات اللى أثرها فيهم الأحتلال
وهنا السر؛ الوعى الشعبى و الثقافه الشعبيه ,أنا مارحتيش تونس لكن كفيل لك أنك لما تشوف أكونتات شباب تونس على الفيس تعرف مدى وقد أيه هما عندهم حب معرفه وكفيل لك أنك تبحث فى دراسات عن مؤشرات الثقافه والمعرفه عندهم .
نرجع لمصر, الفكره بقا أننا شعب بيستمد ثقافته الشعبيه من دقون بتتكلم على قنوات فى النهايه أنا شايفها قنوات تجاريه بحته أو من مؤروثات شعبيه أحد أهم أساسيتها أمشى جنب الحيط تعيش مرتاح البال وعندنا عيال عايزيين نربيها.
اه ماشى شوية من التابوهات دى أنهارت مع الموجه الاولى لكن أنتخابات مجلس الشعب ومن قبلها الاستفتاء توضح أن فى مشكله فى الثقافه الشعبيه للشعب المصرى أو يمكن زى ما قال عمرو حمزاوى قبل كدا "الخبره" الشعب دا خام فى تجربة الأختيار من متعدد شويه شويه هيكون عنده مقومات فى خبرته أحسن.
نرجع تانى لتسليم السلطه؛وفعلا الحكم المره دى للشعب ماينفعش تنزل تقولهم تسلمها لرئيس مجلس العشب علشان هيطلع جزء تانى من الشعب_جزء لا يستهان به_ يقولك لا مش موافقين على المجلس دا خاصة أنه من قبل أنتخابات المجلس كل المحللين قالوا هذا المجلس لا يمثل الثوره.
طيب تقولهم نعمل أنتخابات رياسه هيطلعلك برضه جزء من الشعب_وبرضه جزء لا يستهان به_ هيقولك لاء أحنا مش
لا ماينفعش الشارع والناس والمرشحيين مش مستعديين للأنتخابات وممكن الشعب يختار حد ويرجع يندم زى ما حصل فى الاستفتاء ؛طيب
أنا واقعيا مش عارفه وخايفه
وهنا المشكله وهنا الفرق بينا وبين تونس, مش ناسيه لما السنه اللى فاتت كانت الثوره فى تونس شغاله ولما بدءوا يقولوا هتاف" أذا الشعب يوما اراد الحياه فلابد أن يستجيب القدر" , يومها مذيعة قناة العربيه كانت بتسأل المراسله هناك: الهتاف دا أصلا بيت شعر أزاى يعنى يعرفه شعب بأكمله و أزاى خطرلهم فكرة الهتاف به؟
كان رد المراسله معبر و واقعى: أن الشباب التونسى متقف جدا ومطلع فأصلا دور نشر الكتب تعد تجاره رابحه فى تونس من كثرة حب الشعب للمعرفه وغير أن تونس من الدول العربيه اللى محققه المراكز الأولى كدول عربيه شعوبها بتحب الأطلاع والمعرفه هى والجزائر ويمكن دا من الأيجابيات اللى أثرها فيهم الأحتلال
وهنا السر؛ الوعى الشعبى و الثقافه الشعبيه ,أنا مارحتيش تونس لكن كفيل لك أنك لما تشوف أكونتات شباب تونس على الفيس تعرف مدى وقد أيه هما عندهم حب معرفه وكفيل لك أنك تبحث فى دراسات عن مؤشرات الثقافه والمعرفه عندهم .
نرجع لمصر, الفكره بقا أننا شعب بيستمد ثقافته الشعبيه من دقون بتتكلم على قنوات فى النهايه أنا شايفها قنوات تجاريه بحته أو من مؤروثات شعبيه أحد أهم أساسيتها أمشى جنب الحيط تعيش مرتاح البال وعندنا عيال عايزيين نربيها.
اه ماشى شوية من التابوهات دى أنهارت مع الموجه الاولى لكن أنتخابات مجلس الشعب ومن قبلها الاستفتاء توضح أن فى مشكله فى الثقافه الشعبيه للشعب المصرى أو يمكن زى ما قال عمرو حمزاوى قبل كدا "الخبره" الشعب دا خام فى تجربة الأختيار من متعدد شويه شويه هيكون عنده مقومات فى خبرته أحسن.
نرجع تانى لتسليم السلطه؛وفعلا الحكم المره دى للشعب ماينفعش تنزل تقولهم تسلمها لرئيس مجلس العشب علشان هيطلع جزء تانى من الشعب_جزء لا يستهان به_ يقولك لا مش موافقين على المجلس دا خاصة أنه من قبل أنتخابات المجلس كل المحللين قالوا هذا المجلس لا يمثل الثوره.
طيب تقولهم نعمل أنتخابات رياسه هيطلعلك برضه جزء من الشعب_وبرضه جزء لا يستهان به_ هيقولك لاء أحنا مش
لا ماينفعش الشارع والناس والمرشحيين مش مستعديين للأنتخابات وممكن الشعب يختار حد ويرجع يندم زى ما حصل فى الاستفتاء ؛طيب
أنا واقعيا مش عارفه وخايفه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق