by:Hany Khaled

السبت، 12 مارس 2011

جرح طفيف فى ذراع الحاضر العبثى


المكان خطيئتى وذريعتى
الله ...الوطن...اليقين
أمنوا بالغيب فأمنوا بموت اليقين ..هى أشياء لاتشترى ولكنها تفرض على ذاتك طفوليا
هى ذات الماساه ولكن ليست بصوت الحلاج أنا والكل والجميع تمثيل الحق بالارض
ولكن التمثال لا يموت لا يسقط كالورقه لا يصفر التمثال الا بتلك الريشه التى تلون بياضه لصفار
وكل شئ معلق
لاهنا ولا هناك ولكن الان يمكننا رؤية كادر المطلق
من وضع كوادر للصوره من وضع كوادر للمطلق من وضعنى ووضعك بتلك الذات وهذا العقل
ليس لى عقل ليفكر فقد أستبحوا ما فرضوه وأخذوا يلوثون البياض المعلق.
الله...الوطن
هى الازمه الان لوحة العالم متنوعه بدءت بيهودية الانسان وأنتهت أمس بعلمانيته وغدا لا أملك له عنوان
ولا أملك لايدلوجياتى برواز
سأصير يوما ما أريد
أنسان بلا نبيذ ولك أنسان برائحة مسواك
الله ..
ليس لى لجلالك معنى ولكن من أتى بشهيد الانسانيه ومن كان بالرحم يداعبنى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق